بيانات الحركه

المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم) ترحّب بقرار قيادة الحركة بفصل حبيب جبر

تشيد المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم) بالقرار الوطنيّ التاريخي والشجاع لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز وقيامها بفصل عضويّة رئيس الحركة السيّد «حبيب جبر» وتولّي السيّد «أحمد مولى» رئاسة الحركة وتحمّله هذه المهمّة الصعبة، حتّى تعقد الحركة مؤتمرها العام.

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان
أيهّا الشعب العربيّ الأحوازيّ المغوار..
يا أحرار أمّتنا العربيّة المجيدة..

تشيد المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم) بالقرار الوطنيّ التاريخي والشجاع لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز وقيامها بفصل عضويّة رئيس الحركة السيّد «حبيب جبر» وتولّي السيّد «أحمد مولى» رئاسة الحركة وتحمّله هذه المهمّة الصعبة، حتّى تعقد الحركة مؤتمرها العام.

وفي الوقت الذي تعبّر فيه المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم) عن شديد أسفها لإبتعاد حركة النضال العربي لتحرير الأحواز في الأعوام القليلة الماضية عن الصف الوطني وسيرها على الطريق المؤدّي لإتساع الهوة فيما بينها وبين كافة القوى الوطنيّة الأحوازيّة الثورية والمناضلة، إلّا أنّ منظمة حزم ترحّب بالخطوة الجريئة المتخذة من قبل مؤسّسي حركة النضال وكوادرها وأعضاءها الوطنيين، وإستناد الحركة إلى النصوص الدستوريّة والأطر القانونيّة والتنظيميّة.

وإنطلاقاً من إيمان منظمة حزم بالوحدة الوطنيّة الأحوازيّة وردم الهوة فيما بين كافة القوى الوطنيّة الأحوازيّة، وقناعة حزم بضرورة دعم الحراك الوطني وكذلك الوطنيين الأحوازيين المؤمنين بالعمل الجماعي والمشترك فيما بين جميع النشطاء الأحوازيين في الداخل والمهجر، فأنّ منظمة حزم تجد في إعلان حركة النضال عن تأكيدها على الثوابت الوطنيّة الأحوازيّة ورغبتها الجامحة في الوحدة الوطنيّة والعمل الجماعي الأحوازي، إعلاناً وطنيّاً مباركاً وخطوة جريئة على الطريق الصحيح والقويم، وتستحق التقدير والإحترام من قِبَل كافة القوى الوطنيّة الأحوازيّة.
عاش نضال شعبنا العربي الأحوازي الباسل
وكفاح حتى التحرير
المنظمة الوطنية لتحرير الأحواز(حـــــــــزم)

هيكليّة المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم)
الجبهة الديمقراطيّة الشعبيّة الأحوازيّة.
الحزب الوطني الأحوازي.
حركة التجمّع الوطني في الأحواز.
المقاومة الشعبيّة لتحرير الأحواز (عربستان).
حزب التكاتف الوطني الأحوازي.
مجموعة من المستقلّين والناشطين الأحوازيين، في الداخل وفي المنفى.
20-10-2015

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى